arabic-porn.com
بحث

واقع حليب صغير ديك إباحي مجاني

  • 119.75k الآراء
  • 7:10
  • 09/11/2017
حين كانت الفتاة تمص زب ابوها كان واقفا و زبه في انتصاب مدهش و لم تكن الفتاة تعلم ان ابوها نياك الى ذلك الحد فهو حين اقترب منها اخبرها انه ممحون و رغم انها خجلت الا انها من شدة حبها له وافقت على امتاعه . و ظنت في الاول ان ابوها سيقذف حليبه بسرعة بمجرد ان تمص له لانها جميلة و مثيرة و لها فم ساخن و لكنها كانت مخطئة فابوها كان ذو شهوة قوية جدا و حن ادخل زبه في فمها كبر الزب اكثر و كان غليظ و له خصيتين كبيرتين و البنت امسكت الزب بيدها و راحت ترضع الزب . و وجدت الفتاة في الاول لذة جميلة و لكن الاب ارتفعت شهوته و صار عنيف معها حيث كانت تمص زب ابوها و هو حين سخن دفع بزبه بقوة في فمها و هو ينيك الفم بحرارة كبيرة و لم يتوقف عن دفعه الى فمها رغم انه ادخله كاملا في حنجرتها و البنت لم تقدر على الكلام فقد كان زب ابوها كبير جدا

و شعرت الفتاة انها تختنق بشدة من صلابة الزب الذي كان مثل الموزة و الاب رجل مسن و مع ذلك يملك زب ينتصب بشدة و هاجت شهوته الى درجة انه حين دفع بزبه في الحنجرة احس بحرارة اكثر و بدا ينيك الفم ويدخل و يخرج كما لو انه ينيك الكس . و البنت اختنقت و رفعت يدها و هي تشير له بالتوقف و لكن الاب كان في ذروة المتعة و الشهوة و من المستحيل ان يتوقف و هو في تلك اللذة و زبه في الفم و صار يضخ بزبه في فم بنته بلا توقف و هي في كل مرة ترفع يده و تضعها فوق راسها و تكاد تنتف شعرها . و بقيت تمص زب ابوها و هو ينيك بقوة كبيرة الفم بلا شفقة و البنت تكاد تتوقف انفاسها و تنتظر فقط متى يخرج ابوها شهوته و يريح فمها و يتركها تتنفس

واقع حليب صغير ديك الإباحية

قم بقضاء أفضل جلسات الاستمناء بينما تتصفح هذا الموقع الإباحي العربي! لن نخيب ظنك أبداً خلال تواجدك هنا، حيث نوفر لك المحتوى الإباحي العربي الخاص بـ واقع حليب صغير ديك ! نعم، لنتحلى بالشجاعة ولو لمرة ونعترف أن تلك النوعية من الإباحية تسيطر علينا جميعا! يستعرض موقعنا الإباحي العربي أسخن أفلام ال واقع حليب صغير ديك الجنسية العربية الساخنة، وفتيات بمختلف الأعمار وبتباين ألوان الشعر، ال واقع حليب صغير ديك دائما ما يكونن هدف هام لكل المنحرفين أمثالنا، خاصة الممتلئات منهن ذوات الأجسام الساحرة! للمرة الأولى موقع إلكتروني مخصص بالكامل لإباحية ال واقع حليب صغير ديك المثيرة! يبدو أن عصر المعجزات قد عاد من جديد!
فوق